* يقع المخطط عند الرسم رقم 4 - الخط باللون الاسود

الموقع
سلوان

المبادر
جمعية إلعاد

المنفذ
سلطة الآثار الإسرائيلية

الميزانية
22 مليون شيكل بتمويل حكومي، و 28 مليون شيكل بتمويل العاد.

وصف المشروع
تم التخطيط لهذا النفق الضخم من "بركة سلوان" باتجاه "جبل الهيكل". يمر تحت المنازل في حي وادي حلوة ويعبر تحت أسوار المدينة القديمة حتى الحافة الجنوبية لساحة "الحائط الغربي".
إن حفريات النفق الأثرية مثيرة للجدل، وتم تنفيذها بمبادرة جمعية مستوطني العاد. وانتقد مسؤولون في سلطة الآثار الإسرائيلية الحفريات ووصفوها بأنها "حفريات سيئة" فشلت في تلبية متطلبات وشروط السلامة.

يتعمق جزء من مسار النفق بشكل سطحي تحت سلوان. يقع هذا الحي الفلسطيني على طول الحدود الشرقية-الغربية للمدينة وهو أحد المواقع الرئيسية التي تستهدفها جمعيات المستوطنين اليهود. ويتم حفر النفق على عمق حوالي 3 إلى 4 أمتار تحت منازل بلدة سلوان، وقد تسبب بالفعل في أضرار جسيمة. منذ بدء أعمال حفر النفق، ظهرت تشققات في العديد من المنازل، وحدثت انهيارات، وانفتحت حفر فوق مسار الحفر. وأجبرت خمس عائلات فلسطينية إلى مغادرة منازلها بسبب الأضرار.

الحالة:
الجهة المصادقة
لا يلزم الحصول على تصريح لأن هذه عملية تنقيب أثرية

الاعتراضات
سكان سلوان، عيمق شافيه، سلام الآن

التنفيذ
● منذ عام 2013، تقوم سلطة الآثار بإجراء أعمال التنقيب على طول الطريق.
● في يونيو 2019، أقيمت مراسم تدشين لقسم طوله 200 متر من النفق، حضره وزراء الحكومة والمسؤولون المنتخبون، ثم السفير الأمريكي لدى إسرائيل، ديفيد فريدمان ومبعوث الرئيس دونالد ترامب للشرق الأوسط، جيسون غرينبلات، وسط احتجاج فلسطيني.
● بعد جولة بإرشاد من منظمة إلعاد الاستيطانية، يكشف مقال نشر في أيلول/ سبتمبر 2023 عن التجاهل والتدمير الواسع النطاق للمكتشفات الأثرية غير اليهودية على طول الحفريات.

خريطة من https://www.hadashot-esi.org.il/report_detail.aspx?id=26274