على الرغم من الوعود الكثيرة التي قدمتها وزارة الإسكان حول تسويق حر ومفتوح لكافة الجمهور في البلاد، الا ان الشركة التي تقوم بالبناء في "مدينة حريش" المزمع اقامتها قريبا في وادي عارة تسأل كل متقدم لكلي شراء شقة في العمارات الجديدة المنوي بناءها ان كان الشخص يخصص من وقته لتعلم التوراة ومن هو الراب الذي سيوصي بهم ولأي وسط من بين أوساط اليهود المتزمتين (الحريديم) ينتمي؟

اي ان الحديث يدور وبشكل واضح عن تخصيص المدينة والبناء الجديد فقط لليهود المتزمتين وليس للجميع كما أدعت الوزارة سابقا ردا على الاحتجاجات الشعبية التي قام بها سكان المنطقة من اليهود والعرب.

لقراءة الخبر كاملا الرجاء الضغط هنا
(بلطف عن موقف صحيفة ذا-ماركر)